كل ما تحتاج إلى معرفته عن تربية الدجاج البلدي البياض » مجلتك

يتجه الكثير من الشباب خصوصًا في القرى إلى تربية الدجاج البلدي البياض، وذلك لسهولة تربيته والقيام بالعمل برأس مال صغير، بالإضافة إلى تطوره بشكل سريع، وتحقيق الربح السريع. كما يعتبر تسويقه سهلًا، نظرًا لارتفاع الطلب على مادة البيض.

حيث تختلف الأساليب التي يتبعها المربين عند تربية الدجاج البلدي البياض, حيث يوجد أساليب تقليدية في بناء الحظيرة، لتقليل التكاليف، لكن ذلك يؤدي إلى ضعف الإنتاج، أو الاعتماد على طرق حديثة لتربية الدجاج البلدي والتي تتطلب تكاليف و مصاريف إضافية لكن بالمقابل يمكن تحقيق مردود عالي من البيض.

ما هي الفوائد من تربية الدجاج البلدي البياض؟

إن وجود الدجاج في منزلك له العديد من المزايا، خاصة عندما تعيش في المدينة. وتعتبر تربية الدجاج سهلة جدًا، ولها دور بيئي في إعادة تدوير النفايات. بالإضافة إلى تناول وطهي البيض الطازج دائمًا.

كما أن الدجاج من الحيوانات المؤنثة، التي يمكن أن تحفز بها الأطفال، عن طريق تعليمهم الاعتناء بالدجاج وجمع البيض.

أسباب تربية الدجاج البلدي البياض

تناول الطعام العضوي والعيش بشكل أفضل كل يوم.
تقليل الفوضى والهدر مع الدجاج البلدي البياض.
اقتصادي ومسؤول عن البيئة، حيث تعتبر هذه الطيور سمادًا حقيقيًا، أي يمكن أن تأكل دجاجتان حوالي 150 كيلوغرامًا من نفايات الطعام سنويًا، مثل قشور الخضار أو الجبن أو دهون اللحوم أو جلد السمك أو حتى المعكرونة.
تعتبر تربية الدجاج في الحديقة بديلًا حقيقيًا ضد هدر الطعام.
تعد الدواجن أكثر اقتصادًا من إعادة تدوير النفايات الصناعية.
تلعب دورًا قويًا كمبيد حشري طبيعي، لأن الدجاج يأكل الحشرات في جميع مراحل نموها، من البيض إلى مرحلة البلوغ.
دورها في إبعاد الثعابين الصغيرة عن مكان السكن.

الجدوى الاقتصادية من تربية الدجاج البلدي البياض

يعتبر العمل على تربية الدجاج البلدي البياض من الأعمال المربحة التي لها العديد من الفوائد الاقتصادية ومنها:

الدجاج مبيد حشائش وسماد طبيعي:

إن روث الدجاج يعتبر سماد ممتاز وغني بالنيتروجين والفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم. ومن خلال تربية دجاجتين أو ثلاث دجاجات فقط، ستحصل على سماد بيئي مثالي، ورخيص الثمن وذو نوعية جيدة جدًا. حيث يتم امتصاص دور النيتروجين بسرعة كبيرة من قبل النبات لاستعادة الطاقة الأساسية. بالإضافة إلى أن الدجاج يمنع تكاثر الحشائش عن طريق خدش الطبقة العليا من التربة.

جمع البيض بشكل يومي:

يضمن وجود الدجاج البياض جني البيض بشكل يومي. باعتبار تربية دجاجتان فقط في المنزل، تعطي إنتاج سنوي حوالي 500 بيضة في السنة. بالإضافة إلى معرفة أن الدجاج يأكل أطعمة صحية وخالية من المبيدات الحشرية والمضادات الحيوية.

كيف يجب اختيار الدجاج البلدي البياض؟

إذا كنت ترغب في تربية الدجاج من أجل الحصول على العديد من البيض، فمن المفضل الذهاب لمزرعة الدجاج البياض، واختيار سلالات من المزرعة، حيث يتم اختيارها لبساطتها بالإضافة إلى إنتاجيتها. لأنهم يطلق عليهم أيضًا: الدجاجة الحمراء، أو الدجاجة السوداء، أو الدجاجة البيضاء، أو الدجاجة الرمادية، أو دجاجة الوقواق.

تتميز هذه الدواجن بخصوصية إنتاج البيض من عمر أربع أشهر بكميات كبيرة، أو حوالي 300 بيضة في السنة. في حين تبيض الدجاجات الأخرى بين عمر 6-8 أشهر. ولا تتساوى جميع هذه الطيور عندما يتعلق الأمر بوضع البيض، ولهذا توجد حلول تساعد على تعزيز إنتاج البيض.

تقديم المكملات الغذائية للدجاج البلدي لنحصل على أعلى إنتاجية

عندما يكون الجو حارًا جدًا أو شديد البرودة، يقل إنتاج البيض لأن الدجاج يستخدم طاقته لتنظيم درجة حرارة جسمه. لذلك، تعتبر المكملات الغذائية مثالية لمساعدة الطيور خلال هذه الأوقات الصعبة. وتتكون معززات وضع البيض من فيتامينات ومعادن، وتساعد على تسهيل الإنتاج المنتظم للبيض.

حيث يتم خلط هذه المكملات الغذائية مع طعام الدجاج المعتاد وتزويدهم بجميع العناصر الغذائية التي يحتاجون إليها للحصول على منتج فعال، على شكل مسحوق، وتعتبر هذه المعززات مثالية للاستمتاع بالإنتاج المستمر طوال العام.

ما هو العلف المناسب للدجاج البلدي البياض؟

العلف المناسب لتربية الدجاج البلدي البياض

من أجل الحفاظ على صحة دواجنك، من المهم تزويدهم بالعلف الجيد الذي يلبي الاحتياجات الغذائية. ويعتمد وضع البيض الذي تأكله على جودة العلف الذي يأكله الدجاج. لذلك يجب توفير العلف المناسب والصحي الذي يلبي احتياجات الطاقة المحددة، ولكن يجب أن يلبي أيضًا كمية البروتين. بالإضافة إلى مخلفات المطبخ، والحبوب، تقريبًا حوالي70٪ (قمح، ذرة، شوفان)، وكذلك بروتينات على شكل بذور كاملة (بازلاء، فول الصويا، الكتان، عباد الشمس وبذور اللفت). ويجب تقديم المياه العذبة دائمًا.

تأمين المكان المناسب لتربية الدجاج البلدي البياض

حتى تتمكن دجاجتك من إنتاج العديد من البيض، من المهم أن توفر لها مكان واسع، يتكيف مع احتياجاتها المختلفة. لهذا، من الضروري بناء قن للدجاج. ولا حاجة لبناء غرف كبيرة جدًا، بالنسبة للدجاج، للحصول على مأوى مناسب للنوم، ولحماية أنفسهم في حالة هطول الأمطار، وكذلك عند وضع البيض.
أما حجم قن الدجاج فيختلف حسب عدد الدجاجات. ويوصى عمومًا بإنشاء قن للدجاج أو حظيرة بمساحة 20 مترًا مربعًا (10 كحد أدنى) بحيث يمكن للدجاجة العيش في ظروف جيدة، وبالتالي وضع المزيد من البيض. حيث أن الدجاج البياض يحتاج إلى التجوال وخدش الأرض للحشرات والديدان.
لذلك من الضروري تلبية هذه الحاجة الحيوية، حيث يجب أن يكون مكان الحظيرة جاف وبعيدًا عن الرياح حتى يتمكن الدجاج من وضع البيض بأمان. ويجب تصميمها بشكل صحيح رفعها لمنع الرطوبة وتقديم أقصى درجات الراحة.
وفي الهواء الطلق، يجب أن تكون المساحة عشرة أمتار مربعة لكل دجاجة. وفي الداخل، من الضروري أن يتكون قن الدجاج من منطقة مخصصة للمشي و أيضًا منطقة محمية لهم للنوم والاستلقاء.

الحماية من الحيوانات المفترسة

بمجرد عودة الدجاج إلى المنزل، من المهم حمايته جيدًا من الحيوانات المفترسة، وأيضًا من الطفيليات التي يمكن أن تؤثر على صحة الدجاج. وفي الواقع، العديد من الحشرات تأتي ليل نهار لمهاجمة الدجاج.

وأكبر حيوان مفترس للدجاج هو الثعلب الذي يتسلل إلى قن الدجاج، بالإضافة للكلاب الضالة، والقطط أو حتى ابن عرس وهي أيضًا حيوانات مفترسة للدجاج. ومن ناحية أخرى، لا تفترس القطط الدجاج، بل تركز على الفراخ (الصيصان).

بعض حلول يمكنها القضاء على غزو الآفات والحد منها:

يمكن أن يكون الدجاج هدفًا للطفيليات الخارجية، وهو أمر مزعج للغاية للصحة وخاصة إنتاجيته. عند الإصابة، حيث عند الإصابة تضع الدجاج بيضًا رديء الجودة. والحل هو التراب الدياتومي، له دور في معالجة البيئة التي تعيش فيها الطيور. ويقضي بشكل طبيعي على جميع الآفات. حيث تتكون هذه التربة من الطحالب الأحفورية المجهرية، وهي مبيد حشري طبيعي حقيقي.

يمكنك أيضًا اختيار طارد الطفيليات المعوي بحله وتقديمه للدجاج عن طريق الفم. على وجه الخصوص، فهو يساعد على تقوية جسم الدجاج.

بعض سلالات من الدجاج البلدي البياض التي تعتبر ممتازة

بعض الدجاجات حاضنة جدًا والبعض الآخر معروف بقدرته على وضع البيض. واعتمادًا على السلالة، تضع الدجاجة حوالي 150 إلى 250 بيضة سنويًا، وأحيانًا أكثر، حتى 300 بيضة. الوضع غير مستمر، تتخللها فواصل أقصر أو أطول حسب الموضوعات. لا تقلق إذا كانت دجاجاتك لا تضع البيض كل يوم. ولكن باختيار سلالة معروفة فإنك تزيد من فرصك في الحصول على المزيد من البيض الجيد.

حيث إن هناك مجموعة متنوعة من سلالات الدجاج، تم تطويرها لإنتاج البيض أو إنتاج اللحوم أو المظهر الجيد. في حين أن العديد من السلالات قابلة للتكيف مع البيئة، فإن بعض السلالات أفضل من غيرها للظروف البيئية. فالسلالات المتوسطة إلى الكبيرة جيدة للشتاء البارد. ومن السلالات الممتازة:

الدجاجة الحمراء أو دجاجة المزرعة.
ذا هاركو.
The Vorwerk
ساسكس.
لا جورناي.
الماران.
الجاتينيز.
جيلين دي تورين.
ذا وايندوت.

الدجاجة الحمراء أو دجاجة المزرعة:

تضع الدجاجة الحمراء ما يصل إلى 200 بيضة في السنة. إنها ودودة ومحببة للغاية، لا تبدأ في وضع البيض في نفس العمر ولا تضع نفس البيض. تضع السلالات الثقيلة بيضها في وقت متأخر عن السلالات الخفيفة.

وهكذا، فإن السلالات الخفيفة تضع البيض في عمر حوالي 5 إلى 6 أشهر، بينما تضع السلالات الثقيلة في عمر 7 إلى 8 أشهر. وتأخذ هذه الدجاجة المركز الأول من حيث صفاتها لأنها: تضع الكثير من البيض، سهلة التربية. وهي دجاجة ذكية جدًا.

ذا هاركو:

هذه الدجاجة السوداء الجميلة ذات الحواف الذهبية. تعيش في الريف مثل الدجاجة الحمراء، وهي هجبنه نتيجة التزاوج بين نوعين من الدجاج البياض: رود آيلاند وبليموث روك. لكن غالبًا ما يتم الخلط بين الدجاجة والماران بسبب لون ريشها، ولكن الفرق، أن ليس لها ريش على الساقين وبيضها أبيض إلى حد ما، وليس غامقًا جدًا مثل ريش الماران .توجد في الأسواق وعند المربين.

The Vorwerk:

لهذه الدجاجة الرائعة ريش ذو لونين، وهي ذات أصل ألماني. وهي سلالة جميلة جدًا منها دجاجات ذات ريش أسمر اللون وذات لون أسود شديد التباين مما يمنحها جمال مرموق. حيث إنها ملفتة للانتباه في المزرعة.

ساسكس:

هذه الدجاجة الكبيرة ريشها أبيض. الموضوعات التي تجدها في الأسواق أو بين مربي الهواة هي مواضيع هجينة، لكن هذا لا ينتقص من صفاتها. أنها دجاجة هادئة وممتعة للغاية. الألوان الأخرى من هذا الصنف هي: أبيض أسود، ثلاثي الألوان، رمادي فضي، أبيض، أحمر أسود منسك، أسود مزيف.

لا جورناي:

الجورناي هي سلالة مقاومة قديمة نشأت في نورماندي، معدل وضعها للبيض مرتفع جدًا. بالإضافة إلى أنها دجاجة جميلة. يقال أنه نشأت من تهجين بين السلالة المحلية والسلالة الاسكندنافية بعد غزو الفايكنج في القرن الخامس عشر.

ريشها أسود أبيض مرصوف بالحصى. كالعديد من السلالات القديمة، كادت تختفي لكن أعادوا تأهيلها وحرصوا على الحفاظ عليها منذ التسعينيات.

الماران:

هذه سلالة من الدجاج البلدي البياض، بيضها معروف بأنه ذو لون استثنائي وحجمه فوق المتوسط 70 جم إلى 80 جم مقابل 60 جم بشكل عام هي التي تضع بيضًا بني محمرًا.

الجاتينيز:

إن دجاجة الجاتينيز هي دجاجة بيضاء. ذات طابع ريفي، مزينة بريش أبيض جميل. وهي مثيرة للاهتمام لأنها تستلقي في وقت مبكر ولأنها معروفة أيضًا بأنها حاضنة ممتازة. وهي دجاجة متوسطة التكاثر يزن بيضها الأبيض حوالي 60 جرامًا. تتكيف مع جميع المناخات.

جيلين دي تورين (La Gâtinaise)

هذه الدجاجة ذات الريش الأسود الجميل والباربلات الحمراء جميلة. إنها تبدو رائعة في مزرعة. حتى في الشتاء يكون بيضها كبيرًا جدًا. كما أنها مشهورة جدًا باللحوم.

وايندوت:

وهي دجاجة مستديرة وجميلة وحاضنة جيدة، جاءت من الولايات المتحدة. لريشها عدة ألوان مختلفة، إنها موجودة في العديد من الأصناف ومنها التالي:

الفضة بحدود سوداء (الأكثر شيوعًا).
ذهبي بحدود سوداء.
ذهبي بحدود زرقاء.
ذهبي بحدود بيضاء.
أسود، أبيض، أزرق، أبيض أسود منسوخ.

يتم تربيتها من أجل بيضها وأيضًا من أجل لحمها. ومع ذلك، فهي دجاجة شرسة نسبيًا تحتاج إلى ترويض إذا كنت تريد الاقتراب منها. تتميز بوجود قمة مجعدة ومسطحة، بالإضافة إلى أرجل صفراء جدًا.

الأسباب المحتملة لمرض الدجاج البلدي البياض

منها المعدي، مثل البكتيريا والعفن والفطريات والطفيليات والفيروسات، وغير معدي أصل غير بيولوجي مثل التسمم الكيميائي عيوب وراثية نقص غذائي أسباب غير معروفة.

ومن أجل الحفاظ على بيئة نظيفة وصحية، يجب تنظيف الحظيرة والمنطقة الخارجية أسبوعيًا أو حسب الحاجة للتحكم في تراكم السماد والروائح. ويجب تنظيف وتطهير المغذيات وأجهزة الري بانتظام.

تنظيف حظيرة الدجاج:

من المهم أن يتم تنظيف الحظيرة والفناء مرة واحدة على الأقل سنويًا، عادةً في الربيع.
كما أن التنظيف قبل إدخال طيور جديدة إلى المنطقة سيحد من انتشار المرض.
تنظيف الخريف مفيد أيضًا في مكافحة العث خلال فصل الشتاء. أثناء هذا التنظيف، يجب اتخاذ احتياطات السلامة عند التعامل مع الغبار. قم بارتداء قناع الغبار ورش الجدران المحيطة بالمنطقة للتحكم في حركة الغبار.
يمكن أن يكون استنشاق روث الدجاج المجفف ضارًا للإنسان.
أشعل النار ونظف الفناء. يجب إزالة جميع المغذيات وتطهير الفراش تمامًا. من المهم إزالة الغبار وأنسجة العنكبوت من زوايا الحظيرة.
يجب تطهير الحظيرة من الداخل بما في ذلك الأحواض والمسامير والأعشاش.
للتطهير، استخدم ملعقة كبيرة من الكلور المبيض في جالون واحد من الماء المغلي.

أمور لا بد من معرفتها حول الدجاج البلدي البياض

في البداية يفضل شراء الدجاج البياض من أماكن مختصة لضمان اقتناء سلالة مناسبة للوسط المناخي الخاص بالمنطقة التي سيتم تربيتها بها الدجاج.

عمر الدجاج:

إي عند شراء دجاج يفضل أنى يكون عمره حوالي 4 الى 8 أسابيع لتقليل المدة المنتظرة لإنتاج البيض، وتفادي شراء الصيصان لأنها تحتاج عناية خاصة وتربية شاقة خصوصًا بالنسبة لشخص بدائي في مشاريع تربية الدجاج البلدي.

وضع البيض:

يبدأ الدجاج البلدي بوضع البيض من سن 16 إلى 20 أسبوع، ويبدأ إنتاج البيض بالانخفاض انطلاقًا من عمر السنتين حيث يجب تبديل القطيع.

إنتاج البيض:

تعطي الدجاجة الواحدة من 160 إلى 200 بيضة خلال السنة الواحدة, حيث تتشكل البيضة داخل الدجاجة في غضون 26 ساعة عند توفير الظروف المناسبة.

البيض عملية بيولوجية:

يمكن للدجاجة أن تبيض دون الحاجة إلى الديك، لأن البيض عملية بيولوجية عند الدجاج, لكن وجود الديك مهم عند الرغبة في تفقيس البيض وإنتاج الصيصان التي سنعوض بها قطيع الدجاج البياض فيما بعد. حيث أن الديك الواحد يكفي 5 إلى 7 دجاجات للتلقيح.

حضانة البيض:

مدة الحضانة اللازمة لتفقيس البيض تدوم حوالي 21 يوم.

درجة الحرارة التي يحفظ بها البيض:

يجمع البيض ويحفظ في درجة حرارة تقل عن 12 درجة مئوية.

ساعات الإضاءة اللازمة لمواصلة وضع البيض:

تحتاج الدجاجات ما لا يقل عن 12 إلى 14 ساعة من الضوء كل يوم لمواصلة وضع البيض. يكفي المصباح العادي لتوفير هذا الضوء.

في النهاية..

تتطلب تربية الدجاج العديد من الاحتياطات. فمن المهم أن نوفر لهم موطنًا وصحة لا تشوبها شائبة حتى يتمكنوا من وضع بيض جيد الجودة. بالإضافة إلى الاحترس من الحيوانات المفترسة، والعناية بالدجاج من خلال تزويده بنظام غذائي صحي ومتوازن مع توفير مساحة معيشية مناسبة.