استخدامات مضخة الأنسولين - الإيجابيات والسلبيات » مجلتك

مضخة الأنسولين هي جهاز إلكتروني صغير يحرر بانتظام هرمون الأنسولين في الجسم وفق احتياجاته سواء في الليل أو النهار من دون الحاجة للحقن بشكلٍ دائم.

هذا من شأنه أن يحقق استقرار في مستويات السكر في الدم وراحة لمريض السكري على لكن بشرط أن تبقى المضخة ملتصقة بجسمه طوال الوقت.

إيجابيات وسلبيات مضخة الأنسولين

مضخة الأنسولين لا تناسب الجميع، فهناك الكثير ممن لا يستطيع تقبل سلبياتها، لذا سنعرض كافة السلبيات التي ستواجهكم عند استخدامها، بالإضافة إلى إيجابياتها العديدة.

سلبيات مضخة الأنسولين

من الضروري جدًا أن تبقى المضخة متصلة بصاحبها طوال الوقت، وان لا يتم نزعها أبدًا إلا عند الاستحمام والسباحة لفترة قصيرة جدًا.
من ملحقات المضخة أنبوب يكون على اتصال بالإبرة التي تقع تحت الجلد ويصلها بالمضخة، في بعض من الأحيان، يتعرض هذا الأنبوب للانسداد، فيجب على المريض الإسراع واستبداله في أقرب وقت.
يجب عليك قبل المباشرة في استخدام المضخة أن تأخذ الوقت الكافي لتعلم أهم الإعدادات لتشغيلها، خصوصًا في المرة الأولى.
دومًا سيكون هناك خطر حدوث التهاب سيسببه الأنبوب.
ستبقى هناك احتمالية استخدام حقن الأنسولين في بعض الأوقات.

إيجابيات مضخة الأنسولين

مستويات سكر الدم معظم الوقت في المجال الطبيعي.
لن يكون هناك الحاجة للحقن المستمر يوميًا كمن قبل.
يمكنك ضبط كمية الأنسولين المرغوب بها قبل وخلال وبعد التمرين.
ستتمتع بمرونة أكبر وخيارات أوسع بدون قيود الوقت في تناول الطعام.
سيكون هناك دقة أكبر في عملية خفض سكر الدم بعد ارتفاعه وتقليل خطر خفضه أكثر من اللازم.